}
تقليل نسبة السكر في الدم
أوجدت بعض الدراسات أنّ استهلاك بذور الحلبة مع الوجبات بكمية 5-50 غراماً مرةً أو مرتين يومياً يقلل من نسب السكر في الدم عند المصابين بمرض السكري من النوع الثاني، ولكن تناول كميات أقل من 2.5 غرام لم يظهر أي آثار جانبية، كما أظهرت نتائج استهلاك المصابين بمرض السكري من النوع الأول 50 غراماً من بودرة بذور الحلبة مرتين يومياً تقليل نسب السكر في البول.[١]
تقليل آلام الحيض
أظهرت الدراسات التقليل من آلام الحيض عند النساء اللواتي يعانين من عسر الطمث عند استهلاكهم كمية 1800-2700 ملليغرام من بودرة بذور الحلبة ثلاث مرات يومياً في أول ثلاث أيام من الحيض متبوعةً ب 900 ملليغرام ثلاث مرات يومياً لدورتي الحيض التاليتين، وقلّت الحاجة كذلك لتناول مسكّنات الآلام.[١]
‘);
}
تحفيز إفراز الحليب
صرّحت أخصائية التغذية والأستاذة الفخرية في قسم أمراض النساء والتوليد في جامعة مينيسوتا أنّ الحلبة عشبة شائعة الاستخدام لتحفيز إفراز الحليب عند النساء وعادةً ما يزيد إنتاج الحليب في غضون يوم إلى ثلاثة أيام من استهلاكه، على أن يُستهلك بكمية 3500 غرام على الأكثر يومياً ويتوقفن عن استهلاكه عند الوصول إلى النسبة المطلوبة من الإفراز.[٢]
تقليل نسبة الدهون
أظهرت الدراسات قدرة الحلبة على التقليل من نسب الكولسترول الكلي والكولسترول الضار لاحتوائه على السابونين والألياف الغذائية، حيث يعتقد أنّ السابونين يمنع امتصاص الكولسترول.[٣]
تخفيف التهاب الحلق
تساعد الحلبة في التخفيف من أعراض التهاب الحلق والآلام المصاحبة له والسعال.[٤]
تخفيف الإمساك
تساعد الحلبة في علاج الإمساك والإسهال لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف، ويساعد كذلك في التخفيف من عسر الهضم البسيط.[٤]
معالجة مشاكل الكلى
ينصح الطب الصيني التقليدي بالحلبة للمرضى الذين يعانون من مشاكل مختلفة في الكلى.[٤]
الوقاية من سرطان القولون
تحتوي الحلبة على خصائص مضادة للسرطان، ويقوم ستيرود الديوسجينين على الوقاية من سرطان القولون على وجه الخصوص.[٤]
فوائد أخرى
تستخدم الحلبة كذلك لعلاج الجروع والالتهابات وأمراض الجهاز الهضمي، وتساعد في محاربة الجذور الحرة بسبب خصائصها المضادة للأكسدة، ويمكن استخدامها لتعزيز الهضم وتسريع عمله وتعد جيدةً لتحسين عمليات الأيض وصحة الجسم بشكل عام، وتساعد على تخفيف تحسس الجلد عند الاستهلاك الخارجي لها وتستخدم علاج حمى وآلام العضلات.[٤]
محاذير
الأثر الجانبي الوحيد الذي لوح عند مستهلكي الجرعات الكبيرة من الحلبة هو الضيق المعوي الخفيف، وهو غير موصىً به للحامل لأنّه قد يؤدي إلى الإجهاض بسبب تأثيره على الجهاز التناسلي النسائي.[٤]
المعلومات الغذائية للحلبة
تحتوي كل ملعقة كبيرة من الحلبة (11 غرام) على:[٥]
السعرات الحرارية | 35.5 سعرة حرارية |
الدهون | 0.7 غرام |
الدهون المشبعة | 0.2 غرام |
الكربوهيدرات | 6.4 غرام |
الألياف | 2.7 غرام |
البروتين | 2.5 غرام |
فيديو الحليب بالحلبة
فوائد الحلبة والحليب لا تعد ولا تحصى! فماذا لو جمعناهما بطبقٍ واحد؟ :
المراجع
- ^أب“FENUGREEK”, www.webmd.com, Retrieved 28-1-2018. Edited.
- ↑ REGAN HENNESSY (14-8-2017), ” Benefits of Fenugreek for Women “، www.livestrong.com, Retrieved 28-1-2018. Edited.
- ↑ COLIN LINNEWEBER (3-10-2017), ” Benefits of Fenugreek Extract “، www.livestrong.com, Retrieved 28-1-2018. Edited.
- ^أبتثجح“9 Amazing Fenugreek Benefits”, www.organicfacts.net, Retrieved 28-1-2018. Edited.
- ↑“Spices, fenugreek seed”, nutritiondata.self.com, Retrieved 28-1-2018.