‘);
}

الكنافة

في المناسبات السعيدة والسهرات الرمضانيّة وتجمّع العائلة، نجد الكنافة أن أساسيّة لتلك المناسبات والحاضرة بقوة لتميّزها بطعمها اللّذيذ، وشعبيّتها بين الجميع فهي موروث وتقليد شعبيّ عام فهي من تجمع الأحبّة حولها ولاتطيب الجلسات إلا بها.

ترجع الكنافة الى أصول عربيّة وبداياتها كانت في مصر وبلاد الشام، أصل كلمة كنافةٍ هي( تشنافة) وهي كلمة شركسيّةٍ، وأصل الكنافة المنتشرة بكثرة إلى هذا االوقت هي من مدينة نابلس التي أخذت اسمها واشتهرت باسم الكنافة النابلسيّة، أكلة الكنافة عالية المحتوى من السعرات الحراريّة حيث تحتوي قطعة الكنافة بوزن مئتين وخمسين غراماً على ألف سعرة حراريٌة، لذا يجب على من يتبع الحميات الغذائيّة الخاصّة بالسمنة ومرضى السكّر الانتباة إلى المحتوى العالي من السعرات، ولاتنسيهم لذّة مذاقها أنفسهم فيأكلون كمّيّات كبيرةٍ فتشكّل بالتالي خطراً عليهم.