‘);
}

العلكة

العلكة، أو ” اللبان “، كما يُطلق عليها البعض، تعتبر من أكثر أنواع السكاكر شيوعاً، ويتناولها الصغار والكبار وحتى الأطفال، وتتعدّد أشكالها ونكهاتها، وهناك مصانع كبرى في العالم لإنتاج العلكة الفاخرة، ويعتبر الأمريكي ” طوماس آدامس “، صاحب فكرة صناعة العلكة، وتعتبر العلكة جزءًا من الروتين اليومي لبعض الأشخاص، وقد تطوّرت صناعة العلكة عبر الزمن، وبعد أن كان الناس يمضغون صمغ الأشجار كعلكة، أصبحت للعلكة قاعدة واسعة في التصنيع، ومن الممكن أيضاً تصنيع العلكة في المنزل، بأدواتٍ بسيطة، ومكونات سهلة وموجودة.

فوائد مضغ العلكة

  • يقي من الإصابة بتسوس الأسنان، ويقلل من معدل وجود البكتيريا في الفم وبين الأسنان .
  • يعمل على تحفيز إفراز الغدد اللعابية على إنتاج اللعاب، والذي ينعكس إيجاباً على صحة الفم بشكل عام، والأسنان بشكلٍ خاص، إذ إن اللعاب يحتوي على العديد من المعادن التي تمنع ضرر الأحماض المترسبة في الفم على الأسنان.
  • يمنح أنفاساً منعشةً ومعطّرة للفم.
  • يحفز عمل الذاكرة، ويشجع عملية استرجاع المعلومات .
  • يمنح عضلة الفكّين القوة والمرونة؛ إذ إنّ عملية مضغ العلكة تعمل على تحريك العضلات السفلى، التي تتّصل مباشرةً بالمخ، وتقوم بتمرين الأجزاء المسيطرة على الذاكرة، فتقوّيها.
  • يساعد مضغ العلكة في تحفيز الجسم على فقدان الوزن الزائد.
  • مضغ العلكة يُحارب حموضة المعدة.
  • يحفز عملية الهضم في المعدة .
  • يساعد مضغ العلكة الأشخاص الذين يرغبون بالإقلاع عن التدخين .