127
المدة الزمنية: نصف ساعة
عدد الحصص: 2
مستوى الصعوبة:سهلة
المقادير:
- حبة متوسطة الحجم من البطاطا وزن الحبة 220غ.
- نصف علبة من الحمص وزن العلبة 400 غ.
- نصف ملعقة صغيرة من الملح.
- 3 حبات من الطماطم متوسطة الحجم وزن الحبة 125غ. حبتان بدل من عصير الطماطم.
- حبة من الباذنجان متوسطة الحجم وزن الحبة 350غ.
- نصف ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود.
- ملعقتان كبيرتان من الزيت النباتي.
- ضرسان من الثوم.
- حبة من الفليفلة الخضراء وزن الحبة 220غ.
- نصف ملعقة صغيرة من الكمون.
- رأس من البصل متوسطة الحجم وزن الرأس 120غ.
- ملعقتان كبيرتان من الزيت النباتي.
للتزيين :
5 عروق من البقدونس.
طريقة التحضير:
- نقشر البطاطا ونغسلها ثم نقطعها لدوائر متوسطة السمك كما نقشّر الباذنجان ونقطعه لدوائر سميكة ونغسله بالماء والملح.
- نقشّر البصل ونقطع نصف البصلة لشرائح ونبشر النصف المتبقي كما نقشّر الثوم ونهرسه، ونغسل حبة من الطماطم ونقطعها لشرائح دائرية كما نقطع حبتين منها ووضعها في وعاء الخلاط ونخلطها.
- نغسل الفليفلة ونقطعها لمكعبات.
- نحمي الفرن على درجة حرارة 180 مئوية.
- نضع شرائح البطاطا وشرائح الباذنجان في صينية للفرن ونقوم بمسح شرائح البطاطا والباذنجان بملعقة من الزيت ونضعها في الفرن حتى تتحمر ثم نخرجها.
- نضع ملعقة كبيرة من الزيت النباتي في مقلاة على النار ثم نضيف البصل المبشور ونضيف الملح ومكعبات الفليفلة.
- بعد أن يذبل البصل ومكعبات الفليفلة نضيف الطماطم المخلوطة والفلفل الأسود والكمون ونتركها حتى تبدأ تغلي.
- نحمي الفرن على درجة حرارة متوسطة.
- نرتب طبقة من شرائح الباذنجان ثم شرائح البطاطا ونصف كمية الحمص ونوزع المتبقي من شرائح الباذنجان ثم البطاطا والطماطم والبصل ونرش الحمص المتبقي وباقي الصلصة.
- نضع الصينية في الفرن ونتركها مدة ربع ساعة ثم نخرجها من الفرن ونسكب المسقعة في طبق التقديم.
- نغسل عروق القدونس ونفرمها فرما ناعما ونزين بها طبق التقديم وتقدم ساخنة.
نصائح:
- للحفاظ على الخضراوات طازجة نغسلها ثم نجففها من الماء ونغطيها بمناديل ونضعها في أكياس من النايلون.
- لتقشير الثوم بسرعة نضع رأس الثوم في مرطبان زجاجي ونغلقه ثم نرجه فتتفرق الأضراس وتتقشر.
القيمة الغذائية |
عدد الحصص في الوصفة: |
السعرات الحرارية للحصة: |
الكربوهيدرات: |
البروتين: |
الدهون: |
ملاحظة: حُسبت القيمة الغذائية لهذه الوصفة بأيدي خبراء تغذية متخصصين لدى موقع صحة وهنا. |
Source: Sahhawhana.com