المضادات الحيوية الطبيعية
المضادات الحيوية الطبيعية هي الحل عندما نشعر اول شعور باننا لسنا على ما يرام ، فدرهم وقاية خير من ألف علاج، لابد من الوقاية قبل الالتهاب وبناء مناعة طبيعية داخلية قبل الدخول بمشاكل الدواء الكيمائي وتأثيراته ، و يمكن الاكثار من تناول هذه الاطعمة فور الشعور بان هناك شي غير طبيعي تشعرون به ، لان الجسم يعطي انذار بذلك .
العسل
يؤخذ عن طريق الفم أو بالتطبيق الموضعي على القروح أو الجروح مباشرة.
العسل لديه قدرة تثبيطية لنمو البكتيريا، ويعزز المناعة.
علاج لقرحة المعدة ويلطف بطانة المعدة عند تناوله بانتظام.
نبات القنفذية
هو نبات يزرع في أمريكا يستخدم لتعزيز نظام المناعة ومكافحة الالتهابات.
تناوله كل بضعة أسابيع يحمي ضد نزلات البرد والانفلونزا.
يدعم خلايا الدم البيضاء لمقاومة الأمراض.
البصل
يحتوي مضاد حيوي هو الكبريت.
مقشع فعال لإخراج البلغم من الرئتين.
تناوله بانتظام يساعد في محاربة البكتيريا، وتحسين الدورة الدموية.
الثوم
يحتوي (الأليسين)، ذو الخصائص المضادة للبكتريا.
يساعد على خفض مستويات الكوليسترول، وحرق الدهون إذا ما تم تناوله على معدة فارغة مما يؤدي إلى خفض الوزن وضغط الدم.
علاج للتسمم الغذائي إذا كان بشكل عصير.
الشاي الأخضر
مضاد للأكسدة ضد الجذور الحرة.
ليس مضاد حيوي، ولكن معزز لكفاءة وآلية عمل المضادات الحيوية.
ماء الورد
يستخدم بمستحضرات التجميل الطبيعية لتطهير الوجه ومكافحة البكتيريا.
مطهر للجروح، ويطبق مباشرة على القروح والحروق، فيمنع دخول البكتيريا للجروح المفتوحة، ويسرع انتعاشها.
مستخلص بذور العنب
يعطي دفعة الإقلاع لنظام المناعة، ويعزز وظائفه.
غنية بمضادات الأكسدة، لإزالة الأمراض الناتجة من الجذور الحرة في مجرى الدم، وبالتالي يعزز الصحة والجمال.
الفرق بين المضادات الحيوية الطبيعية و المضادات الدوائية
تناول هذه الأطعمة الطبيعية، يطور تدريجياً مقاومة الجسم للاتهابات، وتتعزز مناعته اتجاه الأمراض وبالتالي تحسن نوعية الحياة عموماً. أما الداوائية تسبب الأعراض الجانبية مع مرور الوقت وخصوصاً في الكبد.
المضادات الدوائية مع الفترات الطويلة ، تسبب مقاومة الجسم لها ، مما يضطرنا لرفع نسبة التراكيز الفعالة فيها، وهذا من شأنه ازدياد الأعراض الجانبية لهذه الأدوية، أما الطبيعية فلم تسجل حالات مقاومة الجسم لها.