تشمل مكونات سلطة البطاطس والبيض التالي:

• 400 غرام بطاطس مسلوقة مقشرة أنصاف.
• 3 ملاعق كبيرة مايونيز.
• رشة فلفل أسود مطحون.
• 2 بيضة مسلوقة مقشرة ومفرومة ناعمًا.
• 1 ملعقة صغيرة خردل.
• 1 رشة ملح بودرة.

تشمل خطوات تحضير سلطة البطاطس والبيض التالي:

1. قم بغسل البطاطس وضعها في قدر فيه ماء، ثم اتركها تغلي على نار متوسطة لمدة نصف ساعة تقريبًا أو حتى تنضج البطاطس.
2. ضع البيض في وعاء آخر فيه ماء وضع معه القليل من الملح، ثم ضعه على نار متوسطة إلى أن تغلي الماء، أخفض النار واتركه يغلي لمدة عشر دقائق.
3. أخرج البيض من الوعاء واتركه تحت الماء الجاري ليبرد قليلًا ثم قم بتقشيره واتركه جانبًا.
4. أخرج البطاطس من الماء واتركها تبرد جانبًا.
5. أضف البطاطس المسلوقة والمقشرة والمقطعة إلى أنصاف في وعاء كبير.
6. أضف البيض المفروم مع المايونيز والخردل في نفس الوعاء. واخلطهم جيدًا معًا.
7. رش بعض الملح واخلط جيدًا مرة أخرى. زينهاذ بأوراق الكزبرة.
8. غطي الوعاء بغطاء واحتفظي به في الثلاجة لمدة 30 دقيقة تقريبًا.
9. قدمي هذه السلطة الصحية مبردة.

• تحوي هذه السلطة معظم العناصر الغذائية وتعد وصفة متكاملة، فهي تحتوي الكربوهيدرات والبروتين والعديد من الفيتامينات والمعادن.
• قد تكون ملائمة لمن يبحثون عن طرق إنقاص الوزن والحفاظ عليه ولكن بحساب الحصص اليومية منها فهي تعد عالية بالسعرات الحرارية نوعًا ما.

• يجب الانتباه الى حصة النشويات المأخوذة في هذه الوصفة وبالذات من البطاطس، ويمكن تقليلها باستخدام حبة بطاطس صغيرة الحجم بدلًا الكبيرة.
• تحتوي البطاطس على كربوهيدرات معقدة وعنيدة تأخذ وقت طويل ليتم هضمها لذلك لا تساهم في رفع السكر عند مرضى السكري.
• ينصح باستخدام البطاطس الحلوة (الحمراء) بدل البطاطس البيضاء وذلك بسبب دورها في تنظيم السكر بالدم لدى مرضى السكرى إن تم تناولها بكميات معتدلة.

• يمكنك استبدال المايونيز باللبن لتصبح الوصفة أكثر صحية ولتقليل الدهون المشبعة الضارة لمرضى القلب والشراين.
• قلل من استخدام الملح تفاديًا لإرتفاع ضغط الدم الذي قد يسبب تدهور حالتك.

• كون هذه السلطة تحتوي معظم المجموعات والعناصر الغذائية فهي بمثال الوجبة المتكاملة لك، والتي تضمن أخذ معظم احتياجاتك اليومية من البروتين والكربوهيدرات والدهون والمعادن المختلفة كالحديد والكالسيوم، والمهمة لكِ ولنمو جنينك.
• احتواء هذه الوجبة على البروتين سيساعدك على الشعور بالشبع ولفترة أطول، وقد تكون مفيدة لكِ خلال الثلث الأول من الحمل، والذي قد تعانين في معظمه من الغثيان والقيء وقد تحتاجين إلى وجبات خفيفة وغنية وتشعر بالشبع.