94
يقي من الإصابة بمرض السرطان، وخاصةً سرطان الأمعاء الغليظة؛ لاحتوائه على مضادات الأكسدة، ومركب السيلينيوم.
يقاوم الحصوات ومشاكل المرارة.
يعد مفيداً جداً للنساء الحوامل، وخاصةً قبل مراحل الولادة، حيث يسهل عملية الولادة، ويخفف الأوجاع المرافقة لها.
يحسن عمل الجهاز الهضمي، ويقي من مشاكل عسر الهضم؛ لاحتوائه على الألياف الغذائية.
يضبط مستوى ضغط الدم؛ لاحتوائه على البوتاسيوم.
يقوي القدرات المناعية؛ لاحتوائه على فيتامين ج.
يقوي الدم، ويقي من الأنيميا، حيث يرفع منسوب الهيموغلوبين في الدم؛ لاحتوائه على الحديد، والنحاس، ونسبة جيدة من فيتامين ب2.
يقوي العظام والعضلات، ويقي من الأمراض التي تصيب كلّاً منهما، وخاصةً مرض الهشاشة والكساح؛ لاحتوائه على الكالسيوم، والفسفور، ونسبة مرتفعة من فيتامين أ.
يعالج التهاب المفاصل والروماتيزم.
يزيد الشهية والرغبة في تناول الطعام؛ لاحتوائه على البوتاسيوم.
يعالج مشاكل الضعف الجنسي، ويمنع العقم؛ لاحتوائه على البورون.
يعالج جفاف الجلد، ويزيد رطوبته، ويقوي النظر ويمنع مشاكل القرنية والعشى الليلي؛ لاحتوائه على فيتامين أ المقوي للبصر.
يعالج مشاكل الجهاز العصبي؛ لاحتوائه على فيتامين ب1.
يعالج مشاكل الشعر والتساقط، ويقوي بصيلاته ويحفزه على النمو.
يقي من التهاب الأغشية المخاطية، والتهاب الشفتين والفم؛ لاحتوائه على فيتامين ب2.
يقي من الالتهابات والأمراض الجلدية؛ لاحتوائه على مركب النياسين.
يُعد جيداً لعلاج الاسقربوط، وهو عبارةٌ عن ضعفٍ عام في الجسم، مع تزايدٍ في ضربات القلب.
يعالج حموضة المعدة، حيث يحتوي على الكالور والصوديوم والبوتاسيوم.
يعد مفيداً للكبد.
يقضي على ديدان الجهاز الهضمي عند تناوله على الريق.
‘);
}
}
دبس التمر
إنّ دبس التمر أو رُب التمر هو عبارةٌ عن شرابٍ طبيعيّ مُركز يمتاز بمذاقه الحلو، وقيمته الغذائية العالية، ويُستخدم في العديد من المجالات، بما في ذلك المجال الطبي، والغذائي، والتجميلي، حيث يتمّ تصنيعه باستخدام حبات التمر، وذلك عن طريق نزع النوى الموجودة فيه، وغليه في الماء الساخن مدّة ساعتين على الأقل، وتصفية الشراب الناتج عن ذلك باستخدام قطعة قماشٍ معقمة، ثمّ تعريضه للنار مرةً أخرى، حتّى يصبح لزجاً ومتماسكاً، ثمّ يتمّ تعبئته بعد ذلك في أوعيةٍ معقمةٍ مُحكمة الإغلاق لحين استخدامه، ونظراً لأهميته سنذكر في هذا المقال أبزر فوائده.
فائدة دبس التمر
- يُخفّض مستوى الكولسترول الضار في الدم، والذي يختصر علمياً بالرمز (LDL)، حيث يؤثر ارتفاعه على القلب والشرايين، ويزيد احتمالية الإصابة بالأمراض الخطيرة كالجلطات والسكتات القلبية المفاجئة، كما يمنع مشاكل انسداد الأوعية الدموية والتصلبّ؛ لاحتوائه على مركب البكتين.
‘);
}
Source: Mawdoo3.com