‘);
}

الخبز

تكثر في أغلب المُجتمعات العربيّة عادة تناول الخبز مع الوجبات الرئيسيّة، إذ لا تكاد تخلو أيّ مائدة من رغيف الخبز الطّازج، ورغم احتوائه على كميّة عالية من النشويّات والسّعرات الحراريّة التي تُسبّب زيادة الوزن إلّا أنّ الجميع يحرصون على توفيره بشكل يوميّ؛ لأنّه يمنحهم الشّعور بالشّبع أثناء تناول الطّعام، ويُعطي طاقةً يوميّةً عاليةً تُساعد على القيام بالأعمال اليوميّة بكفاءة، وقد يمتنع البعض عن تناول وجبته إذا خلت من رغيف الخبز الطّازج؛ فهو يُعتَبر الغذاء الرّئيسيّ في مُعظم دول الشّرق الأوسط، وبعض دول أوروبا، والهند. يتكوّن الخبز أساساً من القمح الأبيض أو الأسمر، أو قد يكون خليطاً بينهما، إضافةً إلى نسبة مُحدّدة من الملح والخميرة والماء، وقد تُضاف إليه بعض التّوابل أو المُحسّنات والمنكّهات الأخرى، كحبّة البركة، أو السّمسم، أو السكّر، أو قطع صغيرة من الفواكه.

خبز الدّار الجزائريّ

المُكوّنات

  • كيلو غرام من السّميد.
  • خمسمئة غرام من الطّحين.
  • ملعقتان كبيرتان من الخميرة.
  • ملعقة كبيرة من البيكنج باودر.
  • ملعقتان كبيرتان من السكّر.
  • بيضتان.
  • نصف لتر من الحليب السّائل الطّازج أو المبرّد.
  • مقدار من الملح.
  • سانوج (حبّة البركة).
  • حبّات من الجلجلان (السّمسم).
  • بسباس (يانسون) للعجينة.