‘);
}

الحمام

تفضّل شريحة كبيرة من الناس تناول الحمام نظراً لما يمتاز به لحم الحمام من طراوة ولذّة في المذاق، حيث إنّ الحمام كان في القدم يشكّل طعام الملوك والأمراء عند الفراعنة، كما وتمّ أيضاً تناوله في العصور الإغريقية والرومانية والوسطى، كما بات من المعروف في عصرنا الحالي بأنّ المصريين تفنّنوا في طرق طهي لحوم الحمام، وغالباً ما يفضّل تناول الحمام الصغير السن والابتعاد عن تناول الحمام الكبير، نظراً لأنّ الحمام صغير السن يكون مذاقه هو الألذ مقارنةً مع الكبير الحجم

القيمة الغذائية للحمام

الحمام بالرغم من صغر حجمه إلّا أنّه يتمتّع بفوائد عديدة، وذلك لقيمته الغذئية المرتفعة التي تمتاز بغناها بالعديد من العناصر المفيدة، حيث يضم العديد من الفيتامينات كفيتامين أ، وفيتامين ج وفيتامين ب المركب، إلى جانب عدد من العناصر كالحديد، والبروتين، والزنك، والفسفور، والبوتاسيوم، والسلينيوم، والكالسيوم، والمنغنيز، والصوديوم، بالإضافة إلى الدهون غير المشبعة كالأوميجا6، والأوميجا3. ولتحضير أشهى الأطباق من الحمام نقدّم التالي.