صلصة طماطم
صلصة الطماطم هي الصلصة الناتجة عن الطماطم والتي تستخدم في العديد من الوصفات أبرزها وصفات المعكرونة والبيتزا. نتعرّف معاً في ما يلي إلى أبرز خصائص صلصة الطماطم بالإضافة إلى استخداماتها في المطبخ وفوائدها على الصحة والبشرة.
شراء وحفظ صلصة الطماطم
يمكنك تحضير صلصة الطماطم بنفسك في المنزل أو شراؤها جاهزة معلّبة من أي محلٍ تجاريّ. إحفظي صلصة الطماطم على حرارة الغرفة إن لم تقومي بفتح العالية، أمّا إن فتحتيها فضعيها في الثلاجة لتحافظي عليها لأطول فترة ممكنة. أمّا إن كنت تعلمين أنكّ لن تستعملي صلصة الطماطم لفترة زمنية طويلة فضعيها في القسم الأعلى من الثلاجة. في جميع الحالات إنتبهي جيّداً لتاريخ انتهاء صلاحيّتها فهي قد تفسد بسرعة وبالتالي فهي قد تفسد الوصفة المحضّرة.
كيف تستخدم صلصة الطماطم؟
يمكنك تحضير صلصة الطماطم عبر تقشير الطماطم، تقطيعها ثمّ غليها على نارٍ منخفضة مع رشّةٍ من الملح وعصير الليمون الحامض. إستخدمي صلصة الطماطم في المطبخ في وصفاتٍ مثل البيتزا على أنواعها، جرّبيها مثلاً عند إعداد بيتزا منزلية بالبيبيروني والزيتون أو بيتزا بالنقانق. إلى ذلك تستخدم صلصة الطماطم كمكون أساسي عند تحضير المحاشي، جرّبيها مثلاً مع كوسا محشي بالبندورة أو عند إعداد شيخ المحشي. كما أنّ صلصة الطماطم أساسيّة عند تحضير أطباق المكرونة، جرّبيها مثلاً مع أطيب طبخة في وصفات معكرونة مثل نودلز بالدجاج أو معكرونة بيتزا…
فوائد صلصة الطماطم
تشارك صلصة الطماطم الفوائد الصحية نفسها للطماطم وبالتالي فهي تحمي خلايا الجسم من التلف وتساعدها على التجدّد وإذاً تدعم النظام المناعي. إلى ذلك تساعد صلصة الطماطم في التخفيف من خطر الإصابة بسرطان البروستات بنسبة 40%. علاوة على ذلك، ننصحك بتناول صلصة الطماطم للمحافظة على نسبة معتدلة للكوليستيرول في جسمك.
هل تعلمين؟
تساعد صلصة الطماطم في المحافظة على نعومة ونضارة بشرتك، وزّعيها لقليلٍ من الوقت على بشرة وجهك أو جسمك وستلمسين الفرق!
المعلومات الغذائية
وحدات حرارية 59 | كمية الدهون الإجمالية 0 غ | دهون مشبّعة 0 غ |
كمية السكر الإجمالية 10 غ | كولسترول 0 ملغ | كربوهيدرات 14 غ |
الألياف الغذائية 4 غ | بروتين 3 غ | فيتامين A 21 % |
فيتامين C 29 % | كالسيوم 3 % | حديد 14 % |
صوديوم 1284 ملغ |
* ترتكز نسبة الاستهلاك اليومي على حمية غذائية ذات 2000 وحدة حرارية. وقد تكون نسبة استهلاكك اليومية أكثر أو أقل من هذه النسبة وذلك بحسب حاجة جسمك للوحدات الحرارية.