المدة الزمنية:ساعة و45 دقيقة

عدد الحصص: 16

مستوى الصعوبة:متوسطة

 

 

المقادير:


مقادير الحشو:

  • رأسان متوسطتا الحجم من البصل 120 غ الحبة.
  • كيلو غرام من اللحم المفروم.
  • ملعقتان كبيرتان من الطحينية.
  • ملعقتان كبيرتان من القشطة الحامضة.
  • 4 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون.
  • ملعقة صغيرة من النعناع الجاف.
  • ملعقتان كبيرتان من دبس الرمان.
  • ملعقة صغيرة من البهارات.
  • نصف ملعقة صغيرة من القرفة.
  • ملعقة صغيرة من الملح.

 

مقادير العجينة:

  • 6 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون.
  • 4 أكواب من الطحين.
  • كوب ونصف من الماء.
  • ملعقتان صغيرتان من الخميرة.
  • ملعقة صغيرة من السكر.
  • ملعقة صغيرة من الملح.

 

لدهن العجينة:

  • بيضة متوسطة الحجم.
  • ملعقة كبيرة من الطحين لرش السطح.
  • ملعقتان كبيرتان من الزيت النباتي.

 

 

طريقة التحضير:


  1. ننخل الطحين ونضعه في وعاء ثم نضيف الملح ونخلطهم، ثم نضيف زيت الزيتون ونفرك الطحين به جيدا.
  2. في وعاء صغير نضع الخميرة والسكر ونضيف نصف كوب من الماء الدافئ ونحركها قليلا ثم نغطيها ونتركها جانبا لتختمر.
  3. نضيف الخميرة إلى للطحين بعد ظهور الفقاعات ونقلبهم جيدا ثم نضيف الماء المتبقي مع العجن حتى تتشكل لدينا عجينة طرية متماسكة.
  4. نغطي العجين ونتركها جانبا لتختمر مدة نصف ساعة.
  5. نقشّر أثناء ذلك البصل ونفرمه فرما ناعما، ثم نضع الزيت في مقلاة ونضعها على النار حتى يسخن الزيت ثم نضيف البصل المفروم والملح.
  6. نقلب البصل حتى يذبل ثم نضيف اللحمة المفرومة ونقلبه مع البصل ونضيف البهارات والقرفة ونستمر في التقليب حتى يتغير لون اللحم.
  7. نضيف بعد ذلك الطحينية والقشطة الحامضة ودبس الرمان ونقلبهم قليلا على النار ثم نرفعهم ونترك اللحمة لتبرد.
  8. نشكّل العجينة على هيئة أقراص متوسطة الحجم ونغطيها من جديد ونتركها ترتاح مدة عشر دقائق.
  9. نخفق البيضة ونتركها جانبا.
  10. ندهن صينية الفرن بالزيت ثم نشكّل أقراص العجين ونفردها ثم نثنيها من أربع جهات ونضع حشو اللحم في المنتصف ونكرر العملية مع بقية قطع العجين.
  11. نضع الفطائر في صينية الخبز ونتركها ترتاح مدة ربع ساعة.
  12. نحمي الفرن على درجة حرارة 140 مئوية.
  13. ندهن وجه الفطائر بالبيض المخفوق وندخل الصينية في الفرن ونتركها في الفرن حتى تنضج ويتحمر وجهها حوالي ربع ساعة.

 

 

نصائح:


  • إنّ نخل الطحين مهم جدًا، وذلك لتجنّب وجود كتل في الخليط.